|
غيداء
غيداء
---- أغيداء حسنك فاق الثناء ويا قمرا لاح منه السناء يضيء قلوبا تحبّ الجمال فأنت الجمال وأنت الضياء ويا غادة غار منها الحسان ويا زهرة قد سقاها الحياء ترنم قلبي لحبّك شوقا فطاب الغرام ودام الوفاء وعلمني الحبّ معنى الحياة وسرّ المحبّة في القلب داء أيخفى هواك وفي مهجتي يعربد حبّك كيف يشاء ---- تواتيت نصرالدين المتقارب |
رد: غيداء
|
رد: غيداء
بوح رقيق أنيق عفيف
سلمت أناملكم وحواسكم أيها القدير ولا عدمتم الألق محبتي |
رد: غيداء
نص جميل وبوح رقيق
لكني لم أفهم معنى كلمة يعربذ هل هي يعربد أم ماذا ؟ تحياتي |
رد: غيداء
اقتباس:
تحية تليق ودمة في رعاية الله وحفظه. |
رد: غيداء
اقتباس:
تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه. |
رد: غيداء
اقتباس:
هي الكلمة الثانية كما وردت في النص تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه |
رد: غيداء
ثري جدّا محراب حرفك أخي الرائع دام لك الألق |
رد: غيداء
اقتباس:
لا عدمنا تواجدك الذي يزيدناشرفا تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه |
رد: غيداء
قصيدة مؤطرة ببهاء الروعة وسناء الجمال أبدعت أخي الغالي أ.تواتيت نصر الدين أعطر التحايا |
رد: غيداء
اقتباس:
ودمت في رعاية الله وحفظه |
رد: غيداء
اعتراف رقيق جميل
أسعدك الله تحياتي |
رد: غيداء
اقتباس:
تحية تليق ومعذرة عن تأخر الرد ودمت في رعاية الله وحفظه |
رد: غيداء
رائعٌ حرفك في دروب الود والعطاء ، وقد ذكرتنا بما قلناه في سالف الأيام : حكَمٌ بريق بدورها لألاءُ * أم كيف لا ، ومعينها غيداءُ تهمي بهاءً لا تني خطراته * لمّا سقت ملكاته غيداءُ تهب الطريف من التليد عوالمًا * ومعالمًا طوبى لها غيداءُ فإذا الزواهر تهتدي بفضائها * هذي عيون قريضها غيداءُ كم أطرب المعنى يغرد باسمًا * إذ أحكمت إيحاءه غيداءُ فلتهنأ الشعرى بشعر شواعرٍ * من بينهنّ تعملقت غيداءُ حتى إذا ما واحتي غنت لها * لا ريب بدء هتافها غيداءُ ~~~~~~~~~~~ شكرا لك شاعرنا الكريم . |
رد: غيداء
جميلة بديعة
دمت ببهاء الحرف مودتي وتقديري |
رد: غيداء
اقتباس:
تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه |
رد: غيداء
اقتباس:
تقبل تحياتي الخالصة ودمت في رعاية الله وحفظه. |
رد: غيداء
ترنم قلبي لحبّك شوقا
فطاب الغرام ودام الوفاء الأديب المتكن والشاعر الفذ تواتيت نصر الدين ما أعظم وأغلى الوفاء في كل شي وخصوصا من نحب لك خالص الود والتحايا مع الدعوات الصادقات تقبل مروري وسلامي |
رد: غيداء
اقتباس:
تحية مفعمة بالمحبة ودمت في رعاية الله وحفظه. |
| الساعة الآن 02:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
