من أطرف ما قرأت في الآونة الأخيرة
بعد أن خيّمت كآبة الأوضاع على مواقع التواصل
قصيدة رائعة مسبوكة بعناية وجمال
حفظك الله من الأوجاع وحفظ لك ضرسك النفيس
كلّ البيلسان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألبير ذبيان (المشاركة 500463) أبعد الله عنا وعنكم الأضغاث وأحلام السوء دمتم بخير وأمان محبتي والاحترام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني (المشاركة 500469) أضغاث أحلام والضّرس الموجع يؤرّق ويستبدّ بالوجع.... راقني جدّا ماقلت هنا الدكتور اسعد ذهبت للحكيم علّي أرى *** ما عنده من صاعق سلس قلت له ضرسي علاه الصدا *** عالجه لكن دونما لمس فابتسم الدكتور حتى بدا *** كأنه يأنس بالأنس علاجه قال بقلع وذا *** آخر ما يعرفه درسي فقلت ما في العلم من حيلة *** تجعل يومي ليس كالأمس فقلعه يشمت بي حاسدا *** ما خاب فيه ظني أو حدسي فيالروعة ما عبّرت عنه......فالضّرس هو الضامن لهضم الاكلة .....وهو المساعد على حسن هضمها ... فأي أضغاث أحلام هذه....هو الواقع بعينه صورته وأبدعت فيه ..... شكرا لأنّك عبّرت عمّا يحدث مع الضّرس قبل وبعد قلعه تحياتي دكتور وتمنياتي لك دوما بالاحلام اللذيذة التي لا يقوضّها وجع ضرس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الدليمي (المشاركة 500474) من أطرف ما قرأت في الآونة الأخيرة بعد أن خيّمت كآبة الأوضاع على مواقع التواصل قصيدة رائعة مسبوكة بعناية وجمال حفظك الله من الأوجاع وحفظ لك ضرسك النفيس كلّ البيلسان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي (المشاركة 500511) قصيدة ماتعة وذات نفس مرح قد يعني شيئًا آخر إذ أنّ بعض الأضراس يتوجب قلعها لتآكلها من الفساد ووصوله مرحلة تستدعي (الشلع قلع) هههه حماك الله دكتورنا الرائع تحياتي والياسمين.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيس النزال (المشاركة 500557) أضراس الوطن تحتاج الى قلع من جذورها أخي الدكتور أسعد النجار...فقد استعصم الوجع ... مودتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف (المشاركة 500687) الحمد لله كان حلماَ ولكن دكتورنا الغالي عندما يتعفن يجب قلعه والخلاص منه وإلا سيستمر ويتضاعف الألم عافاكم ربي واسعدكم تحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سراج الربيعي (المشاركة 500708) بردا وسلاما إن شاء الله تعالى حفظك الله وحفظ ذوويكم كافة من قلبع الأضراس في الأحلام رعاك الله

إذا تعلق الأمر بالزينة، فإنها أضراس مقدمة الفك ..كالقواطع والأنياب والضواحك
وبما ان الألم حقيقيا حسب النص فإن أضغاث الأحلام نتيجة لاضطراب أصاب التفكير
فأنتج خلال النوم مجموعة من المشاهد المتداخلة ووالمتشابكة بشكل غير منطقي ما
جعلها (بلا تفسير) ولا تحتمل أي تأويل لغياب الانسجام والقرائن التي يعتمد عليها
في التأويل وبيان المعنى المراد..

{{
وحين حل الفجر يا مرحبا *** قلت وأهلا فيك يا شمسي

ذهبت للحكيم علّي أرى *** ما عنده من صاعق سلس

قلت له ضرسي علاه الصدا *** عالجه لكن دونما لمس

فابتسم الدكتور حتى بدا *** كأنه يأنس بالأنس

علاجه قال بقلع وذا *** آخر ما يعرفه درسي}}

عدم الخلع رغبة واضحة ,,ـ فيقول : ذهبت للحكيم ,,
وما عاد يصفه بالحكيم حين ابتسم وقراره ( القلع.!)
,, فابتسم الدكتور وقرار ..
(علاجه قال بقلع وذا *** آخر ما يعرفه درسي)

{{ نهضت من نومي وخوفي علا *** لهول ما رأيت من حبس

ذهبت للمرآة كيما أرى *** حتى ابتسمت اذ معي ضرسي }}

حملت القفلة النبأ السار ..لا شئ حدث مما رأى ..وعبارة :
(لهول ما رأيت من حبس) تبرر المخاوف وتبين ان التجربة
بالأمس ربما أنها كانت موجعة وعصيبة أو أن هذا ما يخشى
حدوثه فيما هو قادم نسأل الله تعالى لكم ولكل أهلنا العراقيين
العفو والعافية ..والخيارات الصائبة.. وان تعكس المرآة صورة
حقيقية وصادقة ..فالمرايا حتى هذه اللحظة تعطيك صور بمقاييس
غير دقيقة ..!!


الأديب الدكتور أسعد النجار

سلمتم من كل وجع ومكروه وسلمت روحكم الناصعة
احترامي وتقديري