أ نا الحزنُ لمّا تمادى لظاه ُ =وأنّة ُ قلبٍ توارى سناهُ

أنا الدمعُ حين َ تولّى عنيدا ً=وأحرق َ نومي صهيلَ مداهُ

أحنُّ لصمت ٍ بجوف ِ الرقاد ِ=ولكنْ جنوني يفرّ هداهُ

ويسأم ُ قلبي مبيت الليالي =يظلّ ينادي حروف حشاهُ

ويسأل عني حبيبي ويبكي=يظنّ بأنّي سئمتُ هواهُ

أنا الحلمُ أمسى عديماً أسيرا=أضم عيوني لكي لا تراهُ

فحبي يتيمٌ سيبقى وربي=فقيد الورود عبير شذاهُ

مساء الورد وتحية تليق بكِ
وبجمال حرفكِ
:1 (23):

راق لي هذا النص كثيرا

ولكنه مليءبالحزن ورغم ذلك فقد جاء بهيا
تتجلى قدرة الشاعرة في توصيل المضمون بصورة جميلة
شكرا لك

عندما تولد الحروف البديعة من رحم معاناة لابد أن

نذكر فضلها .. رغم ما حملته لشاعرتنا من اسى والم

لكنها استطاعت أن ترسم على وجوهنا علامات الإعجاب

وندعو الله أن يحول هذه المعاناة لفرح وسعادة

محبتي وتقديري ومشاتل ورد


مودتي المخلصة


سفـــانة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ذيب سليمان (المشاركة 134521) راق لي هذا النص كثيرا ولكنه مليءبالحزن ورغم ذلك فقد جاء بهيا تتجلى قدرة الشاعرة في توصيل المضمون بصورة جميلة شكرا لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام السبع (المشاركة 134555) أ نا الحزنُ لمّا تمادى لظاه ُ * وأنّة ُ قلبٍ توارى سناهُ أنا الدمعُ حين َ تولّى عنيدا ً* وأحرق َ نومي صهيلَ مداهُ أحنُّ لصمت ٍ بجوف ِ الرقاد ِ *ولكنْ جنوني يفرّ هداهُ ويسأم ُ قلبي مبيت الليالي *يظلّ ينادي حروف حشاهُ ويسأل عني حبيبي ويبكي * يظنّ بأنّي سئمتُ هواهُ أنا الحلمُ أمسى عديماً أسيرا* أضم عيوني لكي لا تراهُ فحبي يتيمٌ سيبقى وربي* فقيد الورود عبير شذاهُ ********** برغم ان الحزن معاناة... إلا انه احيانا يؤدي الى الأإبداع وهذا ما كان لديك