![]() |
مناغاة
مناغاة :
اعتاد أن يزين ليله بتأملاته الحزينة ، يتكئ على حرف نافذته ، و يغرق هناك ، في ذلك اللامرئي وراء المرئي . لمح حصاناً من نور يطل من وهدات سماء الليل الشاعرية ، يقبل إليه ... ناغاه ، حمحم في وجهه بما لم يفهمه ، ثم مضى كست ابتسامة عريضة وجهه الطيب الأسمر . أثار الأمر فزع كل الأطباء المتحلقين حوله في المشفى ، فلقد أعلن المؤشر أنه فارق الحياة شهيداً منذ عشر دقائق ، لكنه ابتسم فجأة في التو . |
رد: مناغاة
ما أبلغ مفرداتك في تصوير الحقائق هذا النور من الله ألم يبشرهم الله بجنات النعيم ؟ تحيتي لك أخي عبد الله أتمنى أن تكون بخير هيام |
رد: مناغاة
هذه ابتسامة الرضا والطمأنينة
الأديب عبدالله راتب نفاخ سلمت يمينك تحياتي وتقديري |
الساعة الآن 08:13 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.