![]() |
..حزنيَ المترف ...!
..حزنيَ المترف ...! |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
اقتباس:
مكتوب بروعة ما حبل به من هواجس واهتزازات... تحضر معانيه رغبة في التّماهي والحنين الجارف لحلم منسكب في أعماق الذّات... عربد فيه الوجع بكل شراسته....لتغدو محاولة الـتّخفي والتّكتّم عليه في صراع الا أنّ الوجع يظلّ يسترق ملامحه ليفضحها ويبوح بها .... أحلام برعت في صياغة هذا النّص وجعله مفتوحا على نافذة الحلم .... لك كلّ التّقدير والتّشجيع...فكم مترف شجنك يا أحلام |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
سأصارحك القول..الادب النسوي..يأخذ مني مأخذاً
رغم ان الادب الانساني هو واحد..وليس فيه ادب ذكوري او انثوي..ولكن..ان اردنا ان ننصف..هناك لمحات انثويه وذكوريه فيما يكتب..وهو نتاج طبيعي لثنائيات الحياة الفاضله احلام... اردت ان اختار بعض المقاطع..فوجدت نفسي..قد ابخس غيرها لن اضيف..سوى قولي..انك كنت صادقه البوح.وانيقة الحرف واجمله..مهذّبة الهوى... دمت..دمت..رائعه..ودمت بحفظ الرحمن .... |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
اقتباس:
دعد أؤمن جدا في براعة الحزن في استنطاق الروح ربما هي عقدة قديمة لكنها فعلية التأصل فيّ و لا حيلة لي لـ حضورك زهوه الـ فارد أجنحة التشجيع يمد الحروف بـ أنفاسٍ تحييه و يمنح المعاني جناحا يحلق به ،، تقديري و كل احترامي |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
الأديبة القديرة أ.أحلام المصري قرأت نصا ً مائزا ً أمتعني كثيرا ً دمت بوهج وتألق... مودتي وأرق تحاياي |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
ما زلت في صحوي أسـرّح وجه الشمس حتى تسمو هالة الضوء فوق محياك ولا زال الباب إلى عرينك مقفل يمارس طقوس الغياب بجدارة عزيزتي ... أجدت التقاط قطرات المطر الهاطلة من غيمة الشموخ نقرةً .. نقرةً فوق زجاج الذكريات كل المودة والتقدير ( وعذرا لخربشات قلمي ) |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
صاحبة الحرف الثري شجرة الدر
صباحك خير |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
عندما يكون الفراق قرار
يصبح كل شيء موجع يتغير لون النهار وينام الليل على صوت قطرات المطر وهي تعزف لحن الألم الغالية أحلام اشتقنا لحروفك ومرورك الجميل وتفاعلك نتمنى أن تكوني بخير جعل الله كل أيامك هانئة بيضاء سعيدة دمت بخير محبتي |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
اقتباس:
الفاضل أ/ قصي المحمود أضاف حضورك نورا على حرفي امتناني |
رد: ..حزنيَ المترف ...!
الشاعرة المتحقّقة : أحلام المصرى "شجرة الدر" .
كتابة جديدة تباغتك كالدهشة و تربّت عليك كحلم ... و لغة لم تقل ؛ تحفّها قناديل شوق ... علت فصفت و نطقت بغير نبس ... أهنئك صديقتى الراقية على فتح كهذا ... دمت و هجا و فضاء و ظلا . |
الساعة الآن 02:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.