|
وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
أنهتْ وضع زينتها و خرجت مسرعة. تذكّرت أنها نسيت وجهها أمام المرآة المتآكلة. في الشوارع الخلفية الضيقة، كان بائع الخردة منشغلاً بين من لا وجه لهم. صرّت واحدًا عريضًا. وضعته على ظهرها كي تجربه حين تعود... |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
اقتضاب الأحداث زادها روعة
تحياتي |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
الدكتور أسعد النجار
شكرا لك بمساحة قلبك الجميل.. محبتي الوارفة |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
اقتناص رائع لمفردة من الأزقة الخلفية
تحياتي وتقديري |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
في الشوارع الخلفية، تكثر الأحاديث و القصص الغريبة.. قصي المحمود محبتي الوارفة |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
من يغير وجهه لا قيمة له
والشوارع الخلفية مفتوحة لكل شيء ومضة معبرة دمت بخير تحياتي |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
إصرارك على المرور من هنا وشمٌ على جيد الضاد..
عواطف عبد اللطيف كل المنى الطيبة لقلبك |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
وجـع انساني , عرضته امامنا بقلم بارع .
كثّفت المشهد فاجـدت ... تحياتي |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
ومضة اختزلت سلوكيات
صغتها بلفظ احتمل دلالات شتى وهذا سر نجاح الومضة جميل ماتركت من أدب رصين أغبطك لتمكنك لك الألق وتحيي |
رد: وجوهٌ للبيع -ق.ق.ج-
ألا ترى معي أن هذا ما يحصل بالفعل، حيث يتمترس الكثيرون خلف الأقنعة..؟ إبراهيم الغراوي حقول قمح و لوز و زعتر |
| الساعة الآن 02:11 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.