![]() |
خيبة
(خيبة)
مع كل خيبات الأمل المتلاحقة فرح كل من في السوق بعد أن شاهدوا رجلا يعرض كرسيا متحركا للبيع، ظن الجميع إن الرجل قد تماثل للشفاء ولكنهم لم يعلموا أن لا دور للكرسي بعد موت أحلام الرجل الكسيحة. |
رد: خيبة
اقتباس:
ولكن الالم النفسي أعظم قد يشفى الانسان جسديا ولكنّه يظل يعاني إذا ماتت أحلامه ولا ينظر للحياة نظرة تفاؤل وقد يكون كسيحا ولكنّه سعيد إذا دغدغت الاحلام أفكاره وحياته والرجل هنا في قمة التشاؤم لانه يرى أنّ الاعاقة الحقيقية تكمن في نظرتنا السوداء للحياة تحيتي |
رد: خيبة
الرائعه والمبدعة ليلى امين
حقا مرورك المميز جعلني فرحا مستبشرا بمتابعه مميزة تقدم للنص ما يمكن ان يقدمه اي مبتكر كبير شكرا لك سيدتي |
رد: خيبة
وكم من أمال كسيحة نتشبث اعتلالها إلى حين بؤس ويأس...
سلمتم أيها القدير محبتي |
رد: خيبة
الرائع الجميل الاستاذ البير ذبيان
شكرا لمرورك وتواصلك الجميل الف شكر لك |
رد: خيبة
الأحلام براعم الحقيقة والأمل في تحقيقها هو المحرك والمحفز الرئيس لديمومة الحياة وعندما تموت الأحلام تموت معها الرغبة في الوجود نفسه لعدم توفر الحافز الذي يحث على الصبر والاستمرار
"الأمل " سر أسرار البقاء الذي فقده البعض بينما يتشبث به آخرون . والبطل هنا لم يعد بحاجة إلى هذا الكرسي وإنما إلى رغبة حقيقية في استكمال الرحلة التي ستنتهي بحلوها ومرها يوما ما شكرا أستاذ مشتاق لتناولك حالة من حالات المجتمع المبتلى باليأس والخيبات تحياتي و تقديري |
رد: خيبة
القديرة سولاف هلال
شكرا لمرورك الرائع الجميل دمت نبعا للثقافة |
رد: خيبة
عندما يموت الأمل يتوقف كل شيء جميل
فما في داخله من معاناة فاق عوقه وحاجته للكرسي المتحرك الكل أصبح ماعاقاً مع اختلال الأمور نص فيه الكثير دمت بخير تحياتي |
رد: خيبة
روح النبع السيدة عواطف عبد اللطيب
يتشرف النص بمرورك الذي جعل عوق الكلمات مزهو بمرورك الكريم |
رد: خيبة
الأخ القدير مشتاق الأمل الوحيد الذي بتنا نحلم به أن نجد متسعاً لجثتنا في أرض الوطن فقد ماتت أحلامنا ولم نعد نرى ما هو جميل في الحياة لقد أختصرت حياة الكثير منا بهذه الومضة الرائعة دام أبداعك |
الساعة الآن 06:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.