|
تُرى هل نفرح يوما ...؟
ـــــــــــ تُرى هل نفرح يوما .. ؟ ـــــــــ
ذرفت الدمع يا قدسُ بلا أهل رأيتك يا هوى قلبي كأنّ الحرّ ما كانا و لا كانت لنا قدسُ أنا ، يا أنت يا وجعي أنا ما اغمضَّ لي جفنٌ و لاطابت ليَ النفسُ عرفتُ الشجب قد كانا فولّى الشجب والأمسُ حضورٌ خائب الفعلِ غثاءٌ نحنُ ياقدسُ توالى الليل يضنينا تأبّت تشرق الشمسُ خبا الودّ خبا الإيثار والحسُّ خبا الغيظُ خبا الهجسُ خبا الآهُ خبا الهمسُ بلا عيشٍ،بلا محيا صموتٌ يومنا يشكو غزانا الهمُّ يا قدسُ ترى هل نرتقي يومًا تعودينَ.. تعيشين بلا قيدٍ يُرى أويُعلن العرسُ....؟ بحر الهَزَج. |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
أهلا بكم ثانية أخي القدير وكل عام وأنتم بألف خير
أراكم هنا وقد بنيتكم على التفعيلة: مفاعيلن في أغلب القصيد إلا أن هناك هنات عروضية مرت هنا: رأيتك حضور عمقك دمتم بخير |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
ستعود بإذن الله أسأل الله فرجا قريبا بوركت شاعرنا القدير عبد الله كلّ البيلسان |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
أسعدتني وتسعدني كثيرا ملاحظاتك أخي ذبيان...
تقبلوا تحياتي واحتراماتي.... |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
هديل...
سررت بكلماتك أيتها الفاضلة دمت بود... |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
أهلاً بإطلالتك الجميلة
إن شاء الله يعود الفرح وتتحقق الأماني الرجاء وضع النص أسفل الصورة كتابة ليتمكن كادر الإشراف من تثبيت الملاحظات مع الشكر |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
عواطف
نعم أستاذتنا ، فعلنا ذلك ... شكرا جزيلا... |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
القدس يا وجعي ويا وجع النشيد ... هنا نعرف الحصار ونعرف الوجع ونعرف آلام القدس ... لكننا نثق أن الفجر آت ...وأن الغزاة سيندحرون أمام صمودنا وثباتنا ... تحية لقلمك النازف عشقا ... وتحية لجمال حرفك وروعة بوحك ... ثمّة ملحوظات في الموسيقى حبّذا لو اعتنيت بها حتى تزيل ما علا النص من غبار ... هذا لا يقلل من جمال ما قرأت ... تقديري |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
شكرا جزيلا أستاذنا الوليد..
كلماتكم سبيل إلى الموسيقى .... ستجعلنا نراعي ذلك ... سررت جدا بملاحظتك.... تحياتي واحتراماتي... |
رد: تُرى هل نفرح يوما ...؟
اقتباس:
سعدنا بانضمامك لمنتدى الأسرة الواحدة منتدى نبع العواطف الأدبية آملين أن تجد ما يسرّك ويلامس ذائقتك أهلا بك مجددا |
| الساعة الآن 11:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.