|
الرقص فوق الأشواك..
تناهى إلى سمعِها أنها مريضة بداءٍ عُضال ورثته عن أمها الرّاحلة؛فوثبت فوق نعومة أظافرها ..
حشدت عزيمة جبالٍ فجرتها مطرقة الفقد بقلبها الصغير، وراقصت طيف أمها الذي يسبق وقع خطواتها ؛ ليُعلّمها كيف تعزف الموت أنشودة حياة / منية الحسين |
رد: الرقص فوق الأشواك..
في القصة وصف لحالة عاشتها ( مرض أمها ) وحالة تعيشها ( مرضها ) ، وهناك ثمّة قاطع مشترك ( وراثة ) ... وسيطر موت أمها على ذهنها ، في القصة نظرة واقعية ترصد من خلال النص الكاتبة حالة نفسية في سياق أسلوبي اعتمدمت فيه على الإختزال ... بورك نبضك احترامي |
رد: الرقص فوق الأشواك..
يسعدني أن أكون أول العابرين فضاءك الجميل... |
رد: الرقص فوق الأشواك..
هي الحياة.. وكما قيل هم السابقون ونحن اللاحقون ومثلما ورثت المرض سترث أداءه لا ريب اختزال ذكي صاغ النص في قالبه الحصيف كوني بخير |
رد: الرقص فوق الأشواك..
اقتباس:
قراءة واعية وتحليل أنيق أحسد النص أنه نال شرف حضورك فيه شاعرنا القدير الوليد ، امتناني والياسمين |
رد: الرقص فوق الأشواك..
اقتباس:
شكراً لحضورك الأنيق |
رد: الرقص فوق الأشواك..
اقتباس:
وهو فن التعايش مع الفكرة القاتلة.. أضاءت بصيرتك السطور فصارت لجة من نور محبتي و عطر الغاردينيا:1 (41): |
رد: الرقص فوق الأشواك..
لهذه القلة من الكلمات مساحة ضوء يتعايش فيها الموروث والألم
بورك يراع منيتنا الغالية |
رد: الرقص فوق الأشواك..
منيتنا الأخت الغالية
مراحب بعودتك نص..التقط بعض ما في الحياة من ارهاصات |
رد: الرقص فوق الأشواك..
منيتنا الأخت الغالية
يثبت النص لجمال وسمو فكرته |
| الساعة الآن 05:14 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.