|
أرصفةُ الأشواقِ
قصيدُكَ
مكسورٌ و دمعُكَ شاعرُ و ليلُكَ بالتحنانِ و الشوقِ ماهرُ . و يختُكَ مثقوبٌ و وجهتُكَ التي قصدتَ و لمْ تسعفْكَ بعدُ تغامرُ . تعبتَ و لا تدري أ للجَري منتهى و عمرُكَ منقوصٌ ، و بختُكَ ماكرُ . أنرتَ و شمعُ الروحِ ، ذابَ و لم تزلْ بوهمكَ ، ما جدواكَ كيفَ تقامِرُ . تسافرُ عبر الأمسِ ، رأسُكَ مُلغمٌ بخلِّكَ و الأحداثِ ، جرحُكَ غائرُ . و تبكي متى ما اشتقتَ ، آناءَ وحشةٍ تخبّئُ دمعَ الشوقِ حينَ تكابرُ . ستدهسُكَ الأيامُ ما زلتَ جالساً بأرصفةِ الأشواقِ و العمرُ عابرُ . جننتَ ، ألا تكفيكَ خيبةُ راحلٍ طواكَ كطيّ الوهمِ ، حلمُكَ ناحرُ . . . البحر الطويل علي |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
هي الأشواق التي ما برحت تخالج كلّ قلب وتلهج بها كلّ دمعة منكسرة قصيدة رائعة كما دائما حقول لافندر تليق |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
يا للشوق بين بختك ويختك شاعرنا علي تغوص في أعماق الجمال تحياتي والمحبة |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
و تبكي
متى ما اشتقتَ ، آناءَ وحشةٍ تخبّئُ دمعَ الشوقِ حينَ تكابرُ دمت بتألق وإبداع شاعرنا القدير تحياتي والياسمين ؟ |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
اقتباس:
شكرا كبيرة لقلبك |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
اقتباس:
شكرا لك من القلب |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
اقتباس:
محبة و ود لا ينتهي |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
الأشواق تلبس الحياة جلباب التفاؤال
وتمنحها ديمومة السعادة محبتي |
رد: أرصفةُ الأشواقِ
ستدهسُكَ الأيامُ
ما زلتَ جالساً بأرصفةِ الأشواقِ و العمرُ عابرُ الجلوس بأرصفة الأشواق عذاب والعُمر يمُر والحسرة تكبر حماك الله محبتي |
| الساعة الآن 10:31 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.