|
ألمٌ وأمل
فؤادٌ شفَّهُ الألم .... وجسمٌ هدَّهُ السقم
وأحلامٌ معطرةٌ... .. كساها الوهن والهرم وآمالٌ مغردةٌ ....... طواها الحزن والندم أفكر في معللتي .... وجرحي كيف يلتئم ونارٌ من سيطفئها .... على الأضلاع تضطرم وحلمٌ بت أرقبهُ ...... أُمنيه وأبتسم فقلبي ذاب من ولهٍ .... وحالي سآءهُ العدم فهبوا يابني قومي..... لنهجٍ فيه نحتكم نمجدُ فجر أمتنا ....... ونسمع من به صمم غلاء المهر يفزعنا...... كوحشٍ بات ينتقم وعمَّ شبابنا قلقٌ ....... لهُ الأهوال تنصرم فهل حان لنا وقتٌ ...... به نسمو لنا هممُ فإن شبابنا فخرٌ ........ لهُ الآمال تبتسم فصونوا ماء مهجته.... يعظم فعلكم أمم فليس المال ينفعنا.... إذا تاهت بنا القيم شعر الأستاذ/ مهدي الرفاعي |
رد: ألمٌ وأمل
طيب ما قرأت
تقديري |
رد: ألمٌ وأمل
اقتباس:
قصيدة جميلة بفكرتها ومعانيها الجمّة نسأل الله اللطف والفرج القريب أرجو تبديل كلمة "ننتعم" فلا وجود لها في القاموس العربي مودّة بيضاء |
رد: ألمٌ وأمل
شكراً جزيلاً اختي هديل
وزادك الله من علمه تصبح فهل حان لنا وقتٌ به نسموا لنا هممُ |
رد: ألمٌ وأمل
لولا الأمل لما استمرت الحياة
دمتم بأمل تحياتي شكراً للغالية هديل |
رد: ألمٌ وأمل
في الألم لابدّ من أمل أحسنت أخي الكريم دمتَ بخير وعطاء تحياتي والياسمين |
رد: ألمٌ وأمل
قصيدة جميلة علت على سابقاتها فكرا ونظما وأسلوبا.
حملت في مضمونها قضية غلاء المهور، حيث بت تظن أن النساء تباع بيعا... وهذا ما يحصل حقاً! ولله الأمر لم تبتعد الأمة عن سنن نبيها صلى الله عليه وآله في هذا الأمر فقط! ولو فنّدت وتوسّعت لرأيتها خرجت عن دينها... وحدّث ولا حرج! رحم الله الغرباء... سلمت حواسكم ودمتم بإبداع محبتي والاحترام |
| الساعة الآن 04:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.