![]() |
في ذمة الوهم
كثيراً
يظنُّ الوهمُ في أنكِ الحبُّ و أنكِ رغمَ الوهمِ تشكيكهُ العذبُ . لِمَ النبضُ يُنبيهِ يشيرُ إلى المدى فأوجسَ فيهِ الضوء َ فاضطربَ القلبُ . يسيرُ إلى عينيكِ عيناهُ رؤيةٌ تناديهِ من تلقاءِ أشواقها الدربُ . فلبّى و ما الإيمانُ إيمانُ عاشقٍ عقيدتهُ الإحساسُ قد سُلِبَ اللبُّ . إلى أين تُدنيني فلا الحبُّ واقعٌ و زلفاهُ نيرانُ و كم شدّني القربُ . فلا انتبهَ الخفّاقُ آناءَ سحرهِ و ما فُكَّ مِنهُ السّحرُ لحظتئِذ يصبو . و فُتّحتِ الأبوابُ هيتٌ و نظرةٌ قميصٌ من اللا وعي قد قدّهُ الذّنبُ . فلا أنتَ ذئبُ الحالِ لا أنتَ حملها و لا غايةً في البالِ يحتالها الذّئبُ . . . علي ٢٦ كانون الأول ٢٠٢١ |
رد: في ذمة الوهم
صور خلابة غير مستهلكة تترك فينا دهشة انبهار عاتية تقبلوا إعجابي بهذا الفيض الأنيق كمثلكم مودّة بيضاء |
رد: في ذمة الوهم
لا ذمة لوهم ! مبدع أخي الحبيب صور ماتعة ذئبية تحياتي والياسمين |
رد: في ذمة الوهم
تدفق رائع للصور والأفكار
دمت مبدعا |
رد: في ذمة الوهم
قصيدة ماتعة وجميلة
دمت بتألق وسمو شاعرنا العذب تحياتي والياسمين. |
رد: في ذمة الوهم
أرى إن الوهم فهم الدرس
وما في العمق لن يتغير دمت بألق تحياتي |
رد: في ذمة الوهم
جمالها في أنتقاء كلماتها الرصينة الجذابة التي تسلب القاري لتجعله يتطلع إلى مغزاها الخفي الرائع
فلبّى و ما الإيمانُ إيمانُ عاشقٍ عقيدتهُ الإحساسُ قد سُلِبَ اللبُّ دمت مبدعا شاعرنا علي التميمي تقبل سلامي |
رد: في ذمة الوهم
اقتباس:
تحيتي لك و تقديري |
رد: في ذمة الوهم
اقتباس:
محبتي و تقديري |
رد: في ذمة الوهم
اقتباس:
شكرا لك من القلب |
الساعة الآن 04:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.