![]() |
دعينا نرقص
دعينا نرقص
أعدَّت الشموع ، فتح باب المنزل ، كانت تجلس على تلك الأريكة في صالة البيت ، وقفت ترحب به ، موسيقى هادئة انبعثت من جهاز التسجيل ، وضع يداه حول خصرها ، لفَّت رقبته بيديها ، التصق جسدها بجسده في النصف الأدنى ، بقي بين نصفها الأعلى ونصفه مسافة قُبلة ، بدأ الرقص منسابا مع أنغام الموسيقى ، نظر في عينيها ، تأملت عينيه ، دنى منها ، رسمَ قبلةً على شفتيها ، أغمضت عينيها ، قرع جرس هاتفه المحمول ، رفع الهاتف لأذنه ، قال: دقائق سأكون في المستشفى ، نزل مُسرعاً ، رصدت خروجه من نافذة المنزل ، ركب سيارته ...أطفأت الشموع ونامت . الوليد |
رد: دعينا نرقص
توقعت النهاية لكني بصدق صدمت
وهنا الإبداع أن يتوقع القارئ النهاية و تأتي كما توقع لكن بأسلوب يدهشه رغم كل التوقعات.. أستاذي فائق التقدير |
رد: دعينا نرقص
المكرمة /مرمر القاسم يسعدني إهتمامك وتكرمك بنثر الورد في حقول حروفي لك المودة والتقدير الوليد نابلس المحتلة |
رد: دعينا نرقص
تركت الباب مفتوحاً للتأويل
ربما هو طبيب لبى نداء وربما وربما ومضة جميلة أخي الكريم بكل الود رياض |
رد: دعينا نرقص
الرائع رياض
حرفك أضاء النص شكرا لحضورك الجميل الوليد |
رد: دعينا نرقص
جميل جدا ما قرات لك
استاذ وليد و اتفق مع الأستاذ رياض تاويلات كثيرة بالنسبة لشخصيته لك خالص تحياتي |
رد: دعينا نرقص
الجميل /
عبد الكريم تحية لك ولحضورك الباعث جمالا مودتي |
رد: دعينا نرقص
يبدو أنها اعتادت على مغادرته لها في أي وقت
الأستاذ وليد دويكات تحياتي وتقديري |
رد: دعينا نرقص
ما أقسى أن تقطع لحظات النشوة بمكالمة مهمة سرد جميل لومضة ساحرة صنعتها المفاجئة وضع يداه حول خصرها = يديه.. لأنها مفعول به تحياتي ومودتي |
رد: دعينا نرقص
اقتباس:
وأرى أن ( صنعتها المفاجئة ) الصواب : ( صنعتها المفاجأة ) الهمزة على ألف فقبلها مفتوح ....) تقبل مودتي شاكرا لك متابعة قلمي لك كل الثناء |
الساعة الآن 04:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.