![]() |
عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
سلامٌ على وجنتيكَ اللتين توحد بهما الهوى فعاد الكلام إليَّ هزيلاً يشكو بُعد َ الجوى أنا يا حبيبي وقفتُ بروضك أحمل همَّ النوى ألوذ إليك َ بكل اشتياقٍ فقلبي بكى وانكوى سألت المدائن عنك حبيبي فردَّ عليَّ الندى أتيتَ لتعلن َفجراً جديداً لتمحي خيوط العِدا لترسم كوناً به الكائنات ُ أماطت رداء الردى جعلت طيور السماء تغني فقد جاء عصر الهدى مسحت دموع الثكالى برفقٍ و أيقظت فينا الصدى و أرسلت جيشاً من الأتقياء فعادوا بحب العِدا إذا ما النخيل تألم يوماً فماذا أقول أنا... متى يا حبيبي أعانق وجهك فشوقي دنا و انحنى فكم من طريق ٍ إليك مشيتُ و لكن حدودي هنا .. حبيبي أجرنا .. ففي أرضنا يستباح السنا .. فما من تراب ٍ مشينا عليه حكينا له جرحنا.. بكى ثم عاد إلينا بسيفٍ و هذا حديثُ الدُنا .. علوتَ بنا فوق كل الليالي و أصبحتَ فينا كل المنى .. قمت بإلغاء القصيدة .. أشكرك أبي الحبيب على ملاحظتك القيمة ...محبتي لروحك الزكية . |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
مثل رسول الله ( صلِّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلّم) لا يهدى له إلا أطيب الكلام وأجمله خاليا من كل خلل . فيه من البلاغة أنصعها ومن البيان أروعه ومن الصور أشرفها وهذه القصيدة يا ولدي لا تناسب مقام من أهديت إليه |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
مرحبا شاعرنا الجميل أسامة و أنا سأعيدها لتقوم بالتعديلات البسيطة التي أشار بها عليك أستاذي عبد الرسول و هكذا فقط أنا و أنت و كلنا نتجاوز أخطاءنا و نصححها عندما يشير الكرام لها و إليك الكثير من القصائد الموجودة هنا خير مثال و التي صحح الشعراء ما جاء بها من أخطاء كلنا نقع بها سهوا بعدما أشرت أنت أو أي من أساتذتي الكرام على مكامن الخطأ. فأبدا لم يكن يوما إلغاء قصيدة بها بعض الأخطاء في خدمة الشاعر إنما العودة لها من جديد و الانتباه إلى مكامن الخطأ ثم تصحيحها فتصير أكثر بهاء و جمالا و أنا بانتظار ما تشير به عليّ من تغييرات بسيطة فيها لأصححها لك في المشاركة الأصلية. دعواتي لك بالتوفيق و النجاح دائما أخي. |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
مرحبا، أستاذي الفاضل عبد الرسول شكرا جزيلا لجهدك و توجيهاتك و نصائحك التي لا غنى لنا عنها و حتما سيعود شاعرنا المبدع أسامة لبعض الأخطاء التي بينتها له و يراجع بعض العبارات فيعيدها بأحلى حلة و تليق بمقام نبينا الكريم محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم خاصة و إنه قد كتبها بكلمات تنم عن حنينه الذي نطق به شعوره قبل شعره دمت و حفظك الله لنا معلما و مرشدا لك تحياتي و امتناننا جميعا لإرشاداتك و تنبيهنا ساعة نخطئ. |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
زر التعديل لا يعني حذف قصيدة أصبحت من حق المنتدى وأستناداً الى تعليمات المنتدى يمنع أي عضو من القيام بذلك منح زر التعديل للأعضاء من أجل التعديل فقط خلال الفترة المسموح بها وملاحظات الأستاذ عبدالرسول معله هي من أجل مقام رسول الله ( صلِّى الله عليه وسلّم) وكما يحصل في كل القصائد تبقى القصيدة والملاحظات ويتم إجراء التعديلات تحياتي |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
القصيدة بمجملها نبضات قلب محب ,,, وعاشق لا يجامل ,,, وهي معبرة عن صدق المشاعر وعظيم الإجلال لسيدنا محمد عليه السلام ,, وهي صوفية عذبة يلوح من حروفها السمو والإرتقاء بالروح إلى مصاف العاشقين ,, رغم هناتها فإنها صادقة العاطفة جيدة البيان والبنيان ,, تحياتي ,,, |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
أخيتي /وطن دائماً ما كنتُ أبحث عن هويتي هنا و هناك و دائماً ما كنت أخسر الرهان .. منذ زمان ٍ مضى و أنا أحاول الحبو إليكم لكن دون طائل .. اتمنى أن أستطيع الوقوف مجدداً .. فلا أملك في جعبتي إلا كلمات ٍ قليلة قد لا تسمن و لا تغني من جوع .. أشكرك أيتها السنبلة العراقية الرائعة ... حماك ربي |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
في إلغاء أياً من قصائده .. أو ليس الأدب يحررنا من بعض القوانين التي قد تكون مقيدةً له ؟؟! أليس النبع ملكاً للجميع .. لماذا تريدون منَّا الخضوع لرغبات من عليه من حقي أن أقوم بإلغاء قصائدي أو التعديل عليها دون الرجوع إليكم .. فأنا ملك ٌ لنفسي فقط و عندما قرأت رد حبيبنا و أستاذنا و أبي / عبد الرسول معلة .. آثرت ُ حذفها ..لإنها لا تليق بسيدنا و نبينا محمد عيه الصلاة و السلام .. أتمنى أن تفهموا وجهة نظري ... فما زلنا نسترق الأدب و لا نكتبه .. حماكم الله . |
رد: عندما شدني الحنين ُ إليه (محمدٌ رسول الله )صلى الله عليه و سلم
اقتباس:
شاعرنا و أستاذنا الكبير .. عبد اللطيف استيتي .. شكراً لك على كلماتك الرقيقة بحق نصي المتواضع .. أتمنى أن أواصل البحث عن هويتي التي أصبحت جزءً لا يتجزء من عباراتي الشعرية .. حماك ربي |
الساعة الآن 02:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.