![]() |
شهرزاد الفلسطينية
|
رد: شهرزاد الفلسطينية
الغالية سلوى
شهرزاد الفلسطينية لديها ألف سؤال حتى شهريار لم يجبها..وقال استمري هذا قدرنا والحمد لله مختلفة شهرزاد الفلسطينية لكنها عظيمة شُكرا لكِ أبدعتِ من حيث الفِكرة والمضمون أتمنى عليكِ الإهتمام أكثر بالهمزات محبتي |
رد: شهرزاد الفلسطينية
سلوى حماد ... ماذا تحبي أن أضع قبل المقطعين / الأستاذة ؟ المبدعة ؟الرائعة ؟ .... لا عليك ..لا تفكري ... سأتركها هكذا ...واكتبي أنت ما شئت ، وسأترك توقيعي تحت النص .. سلوى حماد ...عبارة من مقطعين أكبر من اللقب ، لا لأني / أنت يجمعنا تراب وهواء وقهر وحصار .. فأنا مُتَعبٌ بعروبتنا وعراقنا وسوداننا ولبناننا وكل شبر من وطننا العربي الكبير ... لكن ..أنت هنا رائعة ، حين غمّست بالجرح والزعتر لقمة الصباح .. حين وضعتِ قطعةً أخرى من العزّة في كأس الشاي بدلا من السكر ... شهرزاد الفلسطينية ...يا رائعة حين تستوعبين الجُرح والدماء والفراق والوداع والبكاء ... نصُّك الجميل قرأت ، أعجبتني الفكرة والموضوع ...فتوقفت هنا ...وشيء ما يتحرك داخلي ، ربما مخاض ولادة قصيدة .. سأرفعها لك ... لك تقديري ومحبتي الولــــــــــــــ نابلس ـــــــــــيد ملحوظة : تتساءل ما.....==== تتسائل ما هناك ملاحظات أخرى أتمنى أن تعالجيها . |
رد: شهرزاد الفلسطينية
مبدعتنا الراقية الأستاذة سلوى حماد إنه الجرح الفلسطيني الذي فتح الباب على مصراعيه على مصائب أمتنا التي ماتت من زمن بعيد كل ما تمنته شهرزاد الفلسطينية لن يحدث إلا إذا تمسك أبناء أمتنا ب(كتاب الله) وهو دليل الخلق الرباني الذي من دون تطبيق ما جاء فيه لن نفلح أبداً تحية إلى ألق حروفك |
رد: شهرزاد الفلسطينية
الأديبة الغالية سلوة القلب قبل الكلام والسلام (سأثبتها) وأعود ان شاء الله للتعليق مودتي الخالصة سفــانة |
رد: شهرزاد الفلسطينية
أنا شهرزاد الفلسطينية ، انا إمرأة جدائلي مجدولة بحنيني للوطن وعطري زعتر بري أجيد كل فنون الأنثى ولكنني أمارس طقوسي في مخيلتي فأراقص اشجار الزيتون تارةواتكئ بدلع الأنثى على جذع شجرة زيزفون تارة اخرى أقفز في الهواء ثم ارتمي بحضن شجيرة ريحان وأطير قبلة محملة بالحنين لسرب من السنونوات وعندما أصحو من أحلامي ، انظر حولي ، فأعود الى ملامحي الحقيقية لامح رسمتها مشاهد الظلم الممنهج والألم القسري ======================== عندما يكون وطني منهوبا وأعيش حياتي مسلوبة الهوية أحمل في كل يوم تقلبات المواسم الفصلية وبين أجنحتي جرح ينزف ألما على القضية لكنني باقية رغم الهزائم !! ولُودًا مقاومة أبية أَجبُل من تُرَابِ وطني مستقبلا لأبنائي وأعبُر بالفُلكِ مَسرَح الحَيَاة لأُعلِن عَالِيا أنا السجينة في الزمن المعشق بالخطايا أرفض كل مؤتمراتكم !! وألعن مؤامراتكم سأمتص الحبر الذي وصمني بالعار من كل ورقة أو أقصوصة أو مقال فأنا شهرازاد الفلسطينية ...!! ******** متى ...يا زمني المستسلم !!؟ سأحلم كباقي إناث الدنيا برقصة مع شهريار ... وثوب من الحرير الملكي ومشط وزينة وعطر فاخر فرنسي وترتسم الإبتسامة فوق جرحي كبلسم ويحتضر الحزن ...!! عندها ........ ******** ستهب نسائم الحرية وتزغرد غيمات السماء وسأسافر مع السنونومثل كل الكائنات الطليقة تحمل لي الشمس سلة الليمون ويرحل القمر عبر تفاصيل كثيرة يقبل جبين المسجد الأقصى ويكتب بحروف فضية على الصخرة من هنا إنطلق طائر الحرية مغردا ألحان الحب والنصر بكبرياء وتختم شهرزاد قصصها الألفية وتوقع سلوى : بشهرزاد الفلسطينية الغالية على قلبي سلوة القلب قرأت جمال ما نثرتي هنا على متصفحك فكانت هذه الكلمات مصافحة مني ,, يفوح منها عبير الحب والتقدير لما أبدعتي , مودتي الخالصة سفـــــــــــانة |
رد: شهرزاد الفلسطينية
اقتباس:
ستبقى علامات الاستفهام عالقة حتى يأتي شهريار حقيقي ويجندلها بحد السيف، شهريار الذي يعرف قيمة الأرض والعرض. شهرزاد الفلسطينية ليس أمامها أي خيارات غير الانتظار لعل وعسى يأتي الزمن بذلك الفارس الذي يهديها الفرح المؤجل ويعطرها برحيق العزة والكرامة. أما بالنسبة للهمزات فلا أدري سر العداء بيني وبينها ، عموماً سأحاول أن أتصالح معها في نصوصي القادمة. أشكرك غاليتي على مرورك البهي ، مودة لا تبور، :1 (45): سلوى حماد |
رد: شهرزاد الفلسطينية
لماذا مازال جرح النكبة حياً بالرغم من مضى أكثر من ستين عاماً ؟
من الصعب أن ينسى الإنسان حقه وأرضه أنه جرح أمة وإبادة شعب لماذا مازالت انفاسنا مخضبة برائحة الزعتر والحبق رغم بعدنا ألاف الأميال؟ لأنها سكنت داخل الروح في العمق وتجذرت لماذا يطاردنا الحنين اينما ذهبنا وبوصلة وجداننا لا تعرف إلا إتجاهاً واحداً، فلسطين ولا بديل سواها؟ لأنها التاريخ وعنوان الأصالة متى سنصبح أهلاً لهذا الإرث التاريخي من النضال المخضب بدم الاف الشهداء؟ عندما تصحو الضمائر من سباتها ومتى سنضحك من قلبنا ونبتسم كالأخرين؟ عندما تشرق الشمس ويعود الحق لأهله الغالية سلوى فتحت جرح داخلي ليلامس جراحك دمتِ بخير محبتي |
رد: شهرزاد الفلسطينية
اقتباس:
الأديب الشاعر وليد دويكات، أهلاً بك يابن نابلس الأبية، حقيقة تلعثمت كلماتي أمام كلماتك الرقيقة الندية ، أربكني سخاؤك ففضلت ان أبقي اسمي غير مسبوقاً بأي لقب. شكراً لك نعم يابن بلدي ، يجمعنا وجع كبير وحلم أكبر ، حلم بوطن نتبختر على ترابه بكبرياء ، يكون فيه عطرنا زعتر بري وميرمية ، برغم القهر والحصار أنت أوفر حظاً مني يابن بلدي فأنت هناك تلمس نبض الأرض وتملأ عينيك بسحر الطبيعة المعتقة بتاريخنا الفلسطيني ،أنت أوفر حظاً لأن مساماتك تتنفس هواءً فلسطينياً وتلتحف سماءً فلسطينية، أما نحن هنا في الشتات نقتات على بقايا ذكريات وحنين. ف..ل..س..ط..ي..ن حروف تشعل في الأعماق مشاعر مختلطة ، لا أدري كيف أصنفها لكنني سأطوق بها جيدي وأتهادى بشموخ وكبرياء فإرثنا النضالي غني ومشرف ورغم تجاوزه الستون عاماً إلا إنه مازال فتياً ، وصمود شعبنا الأبي يضيف لرصيدنا يوماً بعد يوم. ابن بلدي الوليد مرورك كمواسم الحصاد وكلماتك كسنابل الخير ، أسعدني حضورك الباذخ ، سأبقى هنا على عتبة النص بانتظار ولادة قصيدتك، مودة لا تبور، :1 (5): سلوى حماد |
رد: شهرزاد الفلسطينية
مرور أول لتحية شهرزاد فلسطيننا الحبيبة لأحييها على هذا الحرف السامق فلقد أسست لشخصية جديدة تحمل هموم أهلها في حكاياها و قدمتها بطريقة مشوقة جدا و بنص مترف بالعبارات الأنيقة و عن طريق شخصية شهرزاد بحت بما أردت أن توصليه لشهريار عله يقرأ ما بين الكلمات... ثم سأعود فيما بعد إن أذن الرحمن و عندما أجد فسحة من الوقت قبل أن ينحرك شهريار :1 (28): لأنك قد نحرت كل الهمزات في نصك الجميل جدا هذا :( تحياتي لك و لكل أبية في أرضنا العربية لا يرضيها حالنا اليوم و بساتين :1 (45): |
الساعة الآن 05:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.