![]() |
قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
الشكر موصول لك أخي و شاعرنا الكبير / محمد سمير .. على إلباس هذه القصيدة بحلة ٍ تليق بها .. قتلوك يا زوجي هناكَ وأبعدوني عنك رغم الأمنياتْ ... و نفوكَ قلبي في طريقٍ موحش ٍ و دعوا الهوى أن يستريحَ على الشتاتْ .. ما عاد قلبي شاعراً بأنينهِ ذبحوا الهوى و المعجزاتْ قتلوك َ يا زوجي هناكْ نثروا الغبار على موائدِ حلْمنا .. منعوا الفراتَ بأن يعود لأهلِهِ سرقوا المنابر من عيوني ثم غاروا في (سُكاتْ ) و أنا اعيش على رفاتِكَ حائراً بين الدموعِ أو الفتاتْ قتلوك يا زوجي هناكْ بيتي القديمْ .. .. كيف يمكن أن تكونْ؟ .. جدرانك البيضاء غارت في الظنونْ و عبير وردتنا تئن لوحدها تبكي الجنونْ .. قتلوك يا زوجي هناكَ و أوصدوا الأبوابَ دوني وطني العراقَ .. أنَاْ ما نفيتْ فربيع موسمنا قريبْ و طيور بلدتنا تفتش عن طريقٍ للحبيبْ .. قتلوك يا زوجي الحبيبْ أنا ما نسيتك فالهوى وجعٌ يمزقني .. و إسمك لن يغيبْ |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
ابني العزيز أسامة
دخلت لأشكرك وأعدك بالعودة محبتي |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
أستاذتي الكبيرة / ماما عواطف .. الشكر لك وحدك
فلقد وهبتنا الأمل ... و سيبقى موجوداً بإذن الله . |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
العزيز أسامة قصيدة موجعة جاءت على بحر الكامل مع بعض الهنات العروضية البسيطة التي قمت بتشذيبها رحم الله زوج أختنا الشهيد وألحقة بالصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا واسمح لي بنقلها إلى منتدى الشعر العمودي والتفعيلة محبتي لكما .............................. قتلوك يا زوجي هناكَ وأبعدوني عنك رغم الأمنياتْ ... و نفوكَ قلبي في طريقٍ موحش ٍ و دعوا الهوى أن يستريحَ على الشتاتْ .. ما عاد قلبي شاعراً بأنينهِ ذبحوا الهوى و المعجزاتْ قتلوك َ يا زوجي هناكْ نثروا الغبار على موائدِ حلْمنا .. منعوا الفراتَ بأن يعود لأهلِهِ سرقوا المنابر من عيوني ثم غاروا في (سُكاتْ ) و أنا اعيش على رفاتِكَ حائراً بين الدموعِ أو الفتاتْ قتلوك يا زوجي هناكْ بيتي القديمْ .. .. كيف يمكن أن تكونْ؟ .. جدرانك البيضاء غارت في الظنونْ و عبير وردتنا تئن لوحدها تبكي الجنونْ .. قتلوك يا زوجي هناكَ و أوصدوا الأبوابَ دوني وطني العراقَ .. أنَاْ ما نفيتْ فربيع موسمنا قريبْ و طيور بلدتنا تفتش عن طريقٍ للحبيبْ .. قتلوك يا زوجي الحبيبْ أنا ما نسيتك فالهوى وجعٌ يمزقني .. و إسمك لن يغيبْ |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
شكرا لك يا ولدي على هذه المواساة لروح النبع فقد أجدت البوح وكأنك تصف ما بقلب روح النبع أراك تسير في الشعر خطوات قليلا ما تتعثر فيها ولقد أحسن أخي محمد سمير في تشذيبها والتخلص منها تحياتي ومودتي |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
اقتباس:
كلمة شكر لا تفيك حقك يا أخي ... حماك الله و يسَّرَ دربك .. محبتي لك |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
سلمك الله أخي أسامة الشاعر الإنسان الذي يشارك الجميع أحزانهم و همومهم و أوجاعهم فتأتي حروفه مزينة بالصدق كنت هنا تنطق عن لسان أستاذتي عواطف فصغت الوجع قصيدة و النزف حرفا جميلا لك و لأستاذتي و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري و الرحمة لكل من استشهدوا |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
الشاعر أسامة الكيلاني : أسعد الله أوقاتك بكل خير و جمعة مباركة كم هو جميل أن يكون الإنسان مرهف المشاعر ,, ينفعل ويتفاعل مع هموم غيره ,, يتعاطف ويشعر بآلامهم ,, هنا تحدثت بمشاعر الغالية على القلب الأديبة والشاعرة عواطف وعبرت بكل صدق ورقة ووفاء ما يدور في فكرها ومشاعرها بكل اخلاص ومودة ,, فوصلت الكلمات لنا مباشرة بانسيابية ودخلت الزمن لكي تسابق الأحاسيس ,, شكرا لهذه المشاعر المتدفقة ,, والشكر موصول للاعر محمد سمير ,, ورحم الله زوج الغالية عواطف وكل الشهداء الأبرار مودتي الخالصة :1 (23): سفــــانة |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
اقتباس:
أبي الحبيب / شكراً لك على كلماتك الرقيقة ... بحق كتاباتي المتواضعة فأنا يا أبي .. فنحن لن نستطيع أن نكون جيدين إلا بحروفكم الزكية التي ترشدنا نحو العلا ... حماك ربي . و دمت للنبع و أهله . |
رد: قتلوك يا زوجي الحبيب / إهداء إلى أستاذتنا الحبيبة عواطف عبد اللطيف
اقتباس:
حرف انثال من وجدان محب رافض للظلم والجور وللخطايا التي ارتكبت وترتكب بحق عراق العرب عراق الأحرار حماة الأرض والعرض والعقيدة نقلت لنا صورة تتقطع لها القلوب لزوجة كريمة أبية محبة قرر أعداء الله والوطن أن يلبسوها السواد فيما تبقى من عمرها ويخطفوا منها رفيق الدرب ومهجة القلب والروح قصة خالتي عواطف هذه الماجدة العراقية التي رهنت عمرها من أجل حبيبها العراق ومن أجل شعب العراق العظيم ومثلها فعل الشهيد رحمة الله عليه فاشتعل الحقد في قلوب المجوس العصر وقرروا أن يحرموا عراق العرب من درة من درره فكان الليل ستار وكان الغدر بيدق وكان المغول الحراس فذبحوا وأحرقوا وشردوا لا إله إلا الله بالله لقد انقطع نفسي وأنا أحاول تصور هذه الجريمة البشعة التي يأنف الصهاينة أعداء الإنسانية من أن يرتكبوا مثلها فماذا أقول لك ولخالتي عواطف.. وكل الكلام هباء ولا نداء إلا نداء الثأر للعراق ولشهدائه الأبرار ولا صوت يعلو إلا صوت الرصاص رحم الله الشهيد وتقبله قبولا حسنا وانتقم له من مستحلي دمه الطاهر وأقر عين خالتي وكل ثكالى العراق بيوم النصر ويوم السحل المجيد والدعوة عامة محبتي وتقديري |
الساعة الآن 04:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.