يامساء الخير ياورد الصباح = يابهاء الكون يا زين الملاح

حار أمري, بعد رؤياك,فإني = صرتُ ملتاعا, لألقاك بساح

كثر الشوق, وزاد الوجد حتى = هجر النوم جفوني للصباح

أشرقت شمس الضحى لمّا أطلت = تتهادى بسرور وارتياح

خفق القلب وأمسى يتلوّى = فاجأتني بسهام من سلاح

صرعتني, واستبدت بعد جرحي = فسهام العين باتت كالرماح

أحضروا لي (أمبلنصا) جاء يدوي = قلت ياقوم طبيبي في المراح

ذي سهام العين لاتُشفى بطبّ = ذاك نور القلب من يشفي جراحي

أتركوني في عذابي والتياعي = إنّها دائي ,دوائي ونواحي

بقيت ترنو لجرحي ولقرحي = وأنا أرنو لوجه ذي فلاح

فأتتني , ضمدتني بابتسام = ووئام وحنان وسماح

الأخ الشاعر عواد الشقاقي

مرورك رائع و تحليلك أكثر روعة ,

سررت بتصفحك ونقدك , وقد لايكون

من الضروري الإلتزام بالتفعيلة الكاملة

دائما . ومع ذلك تم التعديل للأفضل.

لك الشكر ودمت أخي العزيز.

الأخ الشاعر يونس محمود

استأنست بردك , وسررت لجولتك ,

واكتفيت بحكمتك . هكذا كان الجرح ,

وأخيرا تمت المداواة.لك الود والتقدير.

الأخ الشاعر عبدالرسول معله

ألمس في ردك الجدية والحكمة والدقة.

وقصدت بعدم الألتزام بالتفعيلة الكاملة , الأخذ بأحد اشتقاقاتها , وهو جائز.

وسيكون للقلوب الظمأى مايذهب ظمأها في ماهو كائن أو ماسيكون .

لك الود والتقدير الأخ العزيز .

الأخت وطن النمراوي

طريف وجميل ماجاء في ردك. أعجبتك الفكرة ,

وأضحتك الكسره .واستلطفت الذي جرى .تفاعلك

مع النص زاده ألقا. لك الود والتقدير , الأخت العزيزة.