|
متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
من أوراق الياسمين متى تعودينَ للروحِ ؟ رقم (15 ) بريقُ ألحاظها يُنيرُ في دُجى الليلِ مساربَ أملي فأسري بأحلامي فوقَ الخمائلِ مهما طالَ سُهادي .. يالائمي هي سرٌّ لروحي وسرورهِ مِنها تعلمتُ فنونَ الهوى والهُدى,, وبالرشادِ قدْ أسرتْ فؤادي.. والحرُّ يرضى أن يكونَ أسيرَ الطهْرِ,, والعفة بقية لفافةَ عمرهِ.. وإسارُ الجمال يُناغي بالحب ودادي .. وفي خطى الليل أهيم كلما الشوقُ دعاني.. فيعيدُ الرَّجعَ صدى أناشيدي.. تنفحُ نديةً بعطرِ بلادي.. والوجدُ كم جَرْجرني؟ أدورُ حولَ ربوعها وهي في برجها العاجي تميسُ فتونا لبداية أعيادي.. كيفَ أنساكِ ؟ سأبقى أحبكِ وأهدابك تهمسُ في رقةٍ ,, وللقلبِ وجيبٌ يستنزفُ الآهةَ لميعاد. يوسف الحسن |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
لا أحد يلوم المحبين وإذا فعل فإنه يدفعهم للتشبث أكثر قلب يهفو فتنطلق مناجاته عذبة وندية لتعانق القلوب ما أجمل الحب وإن كان يزرع ألما أو حزنا ولكنه يبقى جميلا حرفك عذب ومعانيك جميلة رسمتها كلماتك الرقيقة |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
الراقي يوسف الحسن مساؤك يرفل بالسعادة والهناء وجمعة مباركة ما أجمل الحب عندما يكون مغمس ببحر الوفاء وما أجمل أن تبقى أنفاسه بين الضلوع ,, وقفة بالكلمات عند محطة من محطات الذكرى مع اصرار على إحيائها من خلال بوح شفيف رقيق لك مني كل التقدير ولهذه الحرور يليق لها التثبيت مودتي الخالصة سفــــــانة |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
اقتباس:
أنت الأجمل والأكمل والأفضل .. ياسيدي .. ماشكوت من الجوى .. لكن بي ظمأ لبحر الشوق يخفق قلبي للقاء السعيد.. فؤادي رقيق شفوف من وجيبه أصوغ نثري و قصيدي .. يسعدني عطرك المميز حيث أملأ صدري منه كلما قرأت أحرفا دافئة ومحببة لقلبي .. مودتي استاذي الفاضل مع وردة جورية سورية لقلبك يوسف |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
اقتباس:
أيها المساء عذرا فاتني الرد على احرف سرت مع الأنسام فيها يتجلى الوفاء والقدر .. يا أنت ياحلم فراشة يهيم حول النور والجمر في جناحيها بستعر.. إني هويت السكون للطبيعة سبحان من أبدع في طرفها أجمل الصور .. صدقت سفانة الخير هذا الحب نزف دم للوفاء نشره عطر .. فيه رحلات من الأشواق تأخذني إلى النجوم نحو الهوى لا ينتهي السفر.. لك استاذة سفانة قوافل الورد والسعادة والود تحيتي الخالصة لوفائك .. والمعذرة عن تأخر الرد .. حيث غبت بدون اذن عن النبع لزمن .. يوسف الحسن |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
يا جميل الحرف والحضور والمداد هي أوراق ياسمين تفوح على مائدة المحبة والعفاف قرأتها بطعم الشعر فانهمرت مشاعري ولهى تبارك رفرفة العبق شاعر أنت في نثرك أيها الحبيب يوسف الحسن تقبل كل الود والتحية |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
يا لطهر الحرف حين يتوضأ بالإيمان فيبدو ناصعاً أبيضاً نقيا كنقاء الياسمين يا لكلمات وشيت بالصدق وزخرفت بجمال العفة وحسن الخلق على الرغم من الألم.. بقيت مشاعر الحب هي الأقرب للقلب حرف عذب معاني رقيقة .. عبقة كالياسمين أستاذي يوسف الحسن من حسن حظي أنك أعدتها للضوء من جديد .. لأقرا هذا البهاء لك الشكر وخالص الاحترام هيام |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
اقتباس:
رحماك يارب .. لي أخ أحببته في الله وأحبني فيك دون أن نلتقي فظللنا في ظل عرشك يوم لا ظل إلا ظلك .. اللهم تغمده في رحمتك وأسكنه فسيح جنتك .. واجمعنا معه على حوض نبيك صلى الله عليه وسلم .. رحماك ياربي رحماك يوسف الحسن |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
اقتباس:
أيها الأخ الحبيب.. أستاذي الصدوق مصطفى السنجاري.. حرفك قد استثار شعوري .. وجدت فيه بلسما لأبتسام الورد في انبثاق البكور.. رقيق قلبك .. رهيف شعورك .. عطرة ذائقتك .. يالعباراتك الجذابة في كل تعبير.. أنت ياشاعر الوجد .. في الربيع تفوح من أناملك على السطور أعبق الزهور .. سأحتفظ بعطرك على مرِّ العصور.. محبتي مع التقدير والأحترام ورة جوريةتليق يوسف الحسن |
رد: متى تعودين للروح ؟ رقم (15)
اقتباس:
استاذة هيام أقلب طرفي في حروفك فتأخذني إلى النور .. ويبهر مشاعري وأنفاسي ازدحام الخواطر .. يالنقاء القلوب !! كالياسمين يهفهف مع النسائم شذا البشائر .. كم صغت من أناشيد الحب في ملعب السنا ؟؟ كم غازلت وردا في بستان الهوى تحميه حسناء بالغدائر.. عفيفة طهورة ترويني وبالندى أرويها بالأماني والبشائر .. نفست كربتي في غربتي .. بابتسامة ضمدت جراحي والوجه مشرق تضوئه المحاجر.. ياجبين الصبح من سحر حسنك تمدني بالألهام كشاعر.. لا يسعني إلا تقديم الشكر لكلمات مزجت بعطر الصدق والوفاء من السيدة هيام خالص الود والتحايا يوسف |
| الساعة الآن 12:18 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.