وكأنك كنتِ تغرفين الوجع من أعماقي عزيزتي تســاؤلات وحيـرة لم أجد لها جوابا لكني أؤمن بما قالته العزيزة أمل بأن الجميـع يتساءل مثلنا ونبقى نحن ندور بحلقة مفرغة لا مخرج منها حتى شواطئ الأمـان أضحت مجهولـة المكان أراح الله قلبك غاليتي كل الحب وباقة
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )