الراقي عبد الله راتب تفاخ تحية صباحية محملة بعبير السعادة والأمل
كلمات وجدانية رسمت مسار مدينة مدمرة ... ونفوس حائرة تائهة ...
ربما كانت للفلسفة هنا المجال الأكبر .. وللتامل فيما كان وما
ستؤول له الأحداث هو من سيطر على البناء المتنامي للذات الشاعرة ..
لتخلق عدة قراءات لهذه الصور التي تنقلت بينها مسجلة إعجابي ..
واثبتها مع خالص التقدير
مودتي المخلصة
سفـــــانة