الأستاذة سُلاف .. قصة رائعة، بها عذوبة ذكريات الطفولة .. و دفء الأم الحنون سرد شيق و سلس .. أمتعتني هذه القصة فـ شكراً لكِ دُمت وارفة و دام قلمك مورقاً ... ود و تحية ميرفت