تذكرت وعد النبي الكريم ووعده حق أنها معه في الجنة، هي وأهلها، وتذكرت ردها عليه، ألا يشغلها أمر من أمور الدنيا أو تجزع لصروفها ومصائبها،
ولكن تصبر وتحتسب لتنال في النهاية المطاف جزاء المحسنين الصابرين.
الغالية دوما عواطف
ماذا بعد هذا القول من قول !
رحمها الله
إنه وعد الله للمحتسبين الصابرين بجنات الخلد
جزيت خير الجزاء من رب ما نسي العباد .