هذا عراقك في عروقِ الله يم
شي متعباً قل هل سيعرفُ منزله؟
سكنت به انجماتُ لم يعرف بها
والشمسُ ما زالتْ هنا متنقله
بالامسِ كان مع الازقةِ شاسعاً
لكن ابوابَ المدائنِ مُقفله
الشاعر الجميل .. خالد الحسن
مرحباً بك على ضفاف نبعنا الجميل شاعراً رائعاً يبدو أننا
سنكون بانتظار دائم لجديده
قلم جميل كتب لنا قصيدة كاملة المبنى والمعنى
بلغة جميلة وصور راقية وانسيابية عذبة
تحية لك وخالص الود