واخيرا تناول الفنان شاكر السلمان ريشته التي غابت عنا منذ فترة ..
واختار الألوان حدد الملامح الأولى والخطوات ثم بدأ بالرسم ..
مزج بين الحب للوطن والحب للحبيب وبينهما تناسلت الحروف لتكون
لوحة حزينة ومشاعر انكوت بنار الغربة والفراق في رحلة يومية
تسافر إلى الأفق تنتظر على عتباته بزوغ الأمل .. لترتوي منه بعد
طول العذاب
الراقي شاكر السلمان لا أملك هنا سوى أن اقول لك سلمت يداك
وكل لوحة وأنت بألف خير .. هدية جميلة للعزيزة أمل وقد أحسنت
التوقيت الذي صادف عودتها لنا بعد فترة قلقنا عليها كثيرا
الحمدلله على سلامتها .. وهنيئا لها بهذه الهدية الباذخة
لك \ لها من خالص التقدير ومشاتل من الياسمين الدمشقي
مودتي المخلصة
سفـــانة