الشاعر الكبير :
كتبت شعرا غنائيا تخلّد بأصوات قامات غنائية مثل عبد الحليم حافظ ( قارئة الفنجان ، رساتلة من تحت الماء )
ونجاة الصغيرة ( أيظن ، رسالة إلى حبيبي )
وكنت تستجيب للمطربين في تغيير قصائدك كما فعل حليم في قارئة الفنجان ، وكما فعلت نجاة في مطلع أغنيتك ( رسالة إلى حبيبي ) حين بدأت قصيدتك بقولك :
متى ستعرف كم أهواك يا رجلا ...أبيع من أجله الدنيا وما فيها
وقامت نجاة بتغغير مفردة ( رجلا ) ب ( أملا ) ...
كيف يسمح قامة شعرية بحجمك للمساس بحروفه ...وأنت من قال ل عبد الحليم حافظ : غيّر واعمل اللي انت عاوزه .