أما الأبيات فلأبي تمام عميد الصنعة في شعرنا العربي
و أما الفن البلاغي فلعلي لم أهتد إلى ما عنيته أستاذتي تماماً من معنى الكلمة ...
فإن كان المقصود أحد علوم البلاغة ففي الأبيات بديع إذ فيها طباق ( وصل ، نوى ) ( ينسي ، ذكر ) و فيها كذلك بيان إذ حوت تشبيهاً في آخر البيتين الثالث و الأول
همسة : لقب عائلتي ( النفاخ )