اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف سالم السؤال الحادي عشر : أعوامُ وصلٍ كاد ينسى طيبها ... ذكر النوى، فكأنها أيامُ ثم انبرتْ أيام هجر أعقبت ... بأسىً فخلنا أنها أعوامُ ثم انقضت تلك السنونُ وأهلها ... فكأنها وكأنهم أحلامُ / / لمن تلك الأبيات الجميلة ؟ وما الفن البلاغي الذي ضمّته ؟! وقال صاحب الصناعتين هو أن تأتي في الأبيات مواضع متقابلة، فجيء في القصيدة أو في القطعة كأنه طراز، مثل قول أبي تمام: أعوامُ وصلٍ كاد ينسى طيبها ... ذكر النوى، فكأنها أيامُ ثم انبرتْ أيام هجر أعقبت ... بأسىً فخلنا أنها أعوامُ ثم انقضت تلك السنونُ وأهلها ... فكأنها وكأنهم أحلامُ كتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ الأبيات لأبي تمام والفن البلاغي الذي ضمته هو التطريز
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني