اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد دويكات الشاعر الكبير : كتبت شعرا غنائيا تخلّد بأصوات قامات غنائية مثل عبد الحليم حافظ ( قارئة الفنجان ، رساتلة من تحت الماء ) ونجاة الصغيرة ( أيظن ، رسالة إلى حبيبي ) وكنت تستجيب للمطربين في تغيير قصائدك كما فعل حليم في قارئة الفنجان ، وكما فعلت نجاة في مطلع أغنيتك ( رسالة إلى حبيبي ) حين بدأت قصيدتك بقولك : متى ستعرف كم أهواك يا رجلا ...أبيع من أجله الدنيا وما فيها وقامت نجاة بتغغير مفردة ( رجلا ) ب ( أملا ) ... كيف يسمح قامة شعرية بحجمك للمساس بحروفه ...وأنت من قال ل عبد الحليم حافظ : غيّر واعمل اللي انت عاوزه . ................................................. ألأستاذ الفاضل الوليد ألستَ معي أن الفنان الكبير المتمكن من فنه ، له أذن موسيقية وشعرية حساسة بحيث تبدع في إقتراح ما قد يضفي على النص بهاءً؟ وهذا ما حدث بالفعل تحياتي العطرة
نحنُ يا سيدتي ندّانِ... لا ينفصلان https://msameer63hotmailcom.blogspot.com/