.............................
الأستاذ الفاضل الوليد
كأنك في قلبي
لقد كانت فاجعتي برحيل بلقيس عظيمة ،
وقد تزامن رحيلها مع عصر الهبوط العربي والضعف والتفكك وكانت بيروت ساحة لكل أجهزة الإستخبارات العالمية
فتحت مواجعي أيها الوليد
أولم تكن بلقيس ضحية عصر العهر العربي وتصفية حسابات ضيقة؟
تحياتي العطرة