إن كانت نائمة ً في الخِدْرِ
فدَعيها تحلُمْ
وتحلِّق ُ فوق َ الغيمات ْ
فلعلّي أمسي جزءا ً ميسورا ً
من حُلُم ِامرأةٍ تسكن ُ بستانَ النّخلاتْ
..................................................
الراقي محمد سمير مساء محمل بعبير السعادة وتقبل الله صيامك وقيامك
ما أجمل أن يعبر الإنسان عن ما يريد ويطوع الكلمات لتنقل
مكنوناته بهذا الجمال وهذا التألق بالمعاني .. تجعلنا نقف
عندها بكل إعجاب .. وقد جاءت الصورة كلمسة من الحنان
على صدر القصيدة .. حلقت بنا إلى عالم الجمال .. ومنها
هذا الجزء الذي اقتطعته في الأعلى أثبتها مع التقدير
لك ولقلمك السامق كل التقدير والإحترام ومشاتل من الياسمين الدمشقي
مودتي المخلصة
سفـــانة