الأخت الرقيقة أمل نصّك لم يأخذ من اسمك الكثير إلاّ جمال التعبير عن مكنون الألم في جسد تصهره الغربة بورك الجرح بحجم نزفه السخي وهو يضوع مسكا بين السطور تحية أبهى من العبير ودمت رافلة بالابداع كما ألفناك
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html