أستاذتي الأديبة الكبيرة / رائدة زقوت ... ما أجمل هذه القصة التي عبَّرت عن ما يلوح بالأفق من بردٍ في مقتبل الربيع عندما نحطُّ ذاكرتنا حول صعوبة الألم المنبثق من أرواحنا نجد الربيع أكثر برودة ٍ من صقيع الشتاء .. حماك الله
أحنُّ إلى خبز أمي و قهوة أمي .. و لمسة أمي و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من دمع ... أمي ...