اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أدونيس حسن يا للحزن عندما يترقرق ملحه بهذا الماء تتورد وجنتا الإبداع بالشقائق وتضيئ خدوده أسنان الأقحوان تسكن منا الدموع في منزل ابتسامة الوجه بعد أن فتحت أبواب الشفاه عن أمل لن ينضب معين قربه الأديبة الكبيرة عواطف عبد اللطيف هي ثورة الحواس عندما تتجاوز خطوط التراب وتبلغ طين الروح لك التحيات والاحترام والتقدير دمت بخير الأستاذ أدونيس شكراً لهذا المرور الراقي والحروف الملونة بتراب الوطن ومياه الفرات دمت بخير تحياتي