أينع الصَّبارُ في حلقي، ((فيا نضوبَ الشهد ذمَّـتـكَ النضوب ...)) يا قناديلَ الأماني تحية لك أيها الشاعر البديع محمود عثمان على عذب المناجاة وهذه الروح الشفيفة بين جنبيك كأني وجدت كسرا في الوزن هناك بين الاقواس دمت حييا أيها الكريم
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html