جزاك ربي خيرا
كَذِبُ الحملدار او العريف كما سميته انت آذى كثيراً من ضيوف الرحمن
وقد عرفهم الناس في بغداد وكلٌ اوصى معارفه بأن لا يذهبوا معه
ولم يبق من يسجل عنده الا من لايعرف ماذا سيحل به
وهناك العكس موجود حيث يخدمون الحاج بكل ما وعدوهم في البداية
سألت أحدهم عن ظاهرة الكذب لدى البعض فقال هؤلاء اتخذوا هذا العمل للتجارة فقط وخانوا الأمانة
أما عن نفسي( الحديث لمسؤول الحملة) فقد اتخذته لرضا الرحمن في خدمة ضيوفه ... وجربناه وكان صادقاً وزيادة
تقديري