الأخ الغالي محمد ذيب
هي حكاية الأنثى في حياتنا ، وحكاية العشق الأزلي في القلوب
وليس كل القلوب ولكن بعضها لا يزال ينبض ويبوح بما ينبض
وهو أنت وهو ونحن ......
لقد فوجئت ، وسحرت ، هل يكتب عن جميع البشر أم عن نفسه
فوصلت إلى نتيجة أن المشاعر الإنسانية واحدة
وتجاربها متقاربة
بوركت أيها العاشق
دمت
رمزت