الأستاذ عمر مصلح.. تتمنى وأنا أتمنى، ولكني لا أجيد الحديث عن نفسي.. سأجعل أعمالي تتحدث عني وهو ما أستطيع ان اعدك به، أن أستمر في الكتابة.. مشاعر الأصدقاء الدافئة هنا تجعل الامتنان عنوانا لمشاعري.. شكرا لكم جميعا.. محبتي