اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزت ابراهيم عليا أخي مصطفى حينما يمر الوطن بجرحه في ذاكرتنا تفور المشاعر والأحاسيس وتعلن عن العشق الكامن فينا وهو عراق المجد دوما يرفض الطغاة الأذلاء دمت ودام حرفك كأنني قرأت البيت خطأ فصحح لي خطئي : كَمْ عاشِقٍ مِثلي رامَ شَهْداً مِنْ هَوَىً ***** لكنَّ أفْعَىً سامّةً مَحْبُــــــــــــوْبُهُ رمزت أخي الغالي والرائع رمزت عليا شكرا لمداخلتك البهية ومشاعرك الراقية نعم سيدي لقد قرأت البيت صحيحا وأنا وضعته هكذا ريثما أجري عليه ترميما وشكرا لك أيها القدير وكل عام وأنت بخير
لمَ لا أثورُ على الزمان وأغضَبُ لمْ يبْقَ في القطعانِ إلاّ الأجربُ أنا ما عدِمتُ الوردَ رغمَ غلائهِ وعدمتُ مَن يُهدى إليه ويوهبُ https://www.shar3-almutanabi.com/forum/archive/index.php/t-4810.html