جميلة من جميلات أستاذتي عطاف التي عوّدتنا عليهن.
و بعد عديد من الأسئلة ؛ عرفت أستاذتي عطاف من يكن ذاك الـزائر، ثم تأوهات ابتدأت بها بيتين من القصيدة
ثم تعريف بمن يكن هذا الذي ترحب به و بحضوره، ثم رجته أن يكون كما تحب له أن يكون...
فكررت عليه (فلتكن)، حتى نهاية الرائعة هذي، و قد حلقت في وصف ما يعتريها من شعور بوجوده في حياتها...
تمنيت لو أن أكفيها حقها و لكني متعبة فأستميح شاعرتنا المبدعة العذر
و أثبتها لتسر ناظر و مسمع كل محبي الجمال
بوركت، و حييت، و سلمت شاعرة ألقة حماك الله
و تقبلي تحياتي و عميق إعجابي بحرفك الـ من نور.