سُبْحانَ حُسْــــــــنِكِ أَيُّ كَفٍّ صــــــاغَهُ
للهِ كَـــــــــــمْ مُتَناسِقٌ ..وَمُنَضَّـــــدُ ..!!
فالوَجْــــــهُ دُنْيا مِــــــــــنْ مَفاتِنَ بَهْجَةٍ
والجِيْــــــــــــــــدُ مِنْكِ تَوَهُّــــــجٌ وَتَوَقُّدُ
عَيْناكِ أَحْــــــلى مِنْ عُيُوْنِ قَصــــائِدي
بَلْ فيكِ كُلُّ عُـــــــــــــــيُوْنِها تَتَجَسَّـــــدُ
.................................................. ......
الشاعر الراقي مصطفى السنجاري مساء يرفل بالسعادة والفرح
أول ما قرأت هذه القصيدة في قسم النقد سجلت إعجابي بها وتقديري
لكل صورة بديعة نظمها قلمك الباذخ .. فمن يتنقل بين الأبيات يحتار
في اختيار بعض منها واختياري لهذه الأبيات كانت بعد حيرة كبيرة
ولكن استقريت عليها لأني وجدت فيها جمالا ووصفا دقيقا مما
يجعلنا نعتقد أننا نشاهد الصورة الشخصية لبطلة القصيدة ..
أسجل إعجابي مرة أخرى وأثبتها لأنها تستحق ذلك وأكثر
مع تقديري واحترامي
مودتي المخلصة
سفــــانة