الشاعر و الروائى : محمد ذيب سليمان . كم هى طيّعة كلماتك الراقية لإقتدار نحتك الفريد . لأفوز أنا بهذه الماسات النادرة من قامة مثلك أستاذى . سلمت لى حلما و فجرا و وهجا شائقا سيدى .