رفقًا بها
أرجوزةٌ
جاءت بها مكلومةٌ
عن دارها قد غادرت
ويحي على ذاك الوطن
،
،
أستاذتي هذه أرجوزة
و حق أن تنظري في أمرها لتكون بين أخواتها في الفصيح
و إن كان الرجز لا يصلح يوما لحرف حزين ؛ إلاّ أن العراقي أبى إلاّ أن يعزف حزنه على أنغام كل موسيقى و سخّر كل بحور الشعر لبحر حزنه
سامح الله كلماتك، و رفقا بك و بنا
حماك الله و أبعد عنك وجع غربة الروح و الدار.
تحياتي أستاذتي و
.gif)