لقد صدق من قال : No place like home . قصيدتك مؤثرة وجميلة جدا أيها الشاعر الكبير والمعلم الفاضل والناقد الفذ جميل داري. وتأكد شاعرنا الجميل ان بيتك سمع كلماتك وبكى فراقك مثلك واكثر... انه يحبك أكثر مما تحبه ... ويشتاقك أكثر مما تشتاقه... فلم يبق الا اللقاء الآتي ... وكل آت قريب ... أنا متفائل جدا .... أتدري أيها الأخ الحبيب .. انني عشت قصيدتك هذه أثناء قراءتي لها ...وكأن المتكلم المتألم هنا هو الجولان المحتل، الذي أُبعد قسرا عن بيته الكبير منذ زمن طويل... ويتمنى العودة كما يتمنى الحياة.... بوركت شاعرنا العبقري ودمت نورا يضيئ ملتقانا العتيد والحبيب هذا..
د. سميح فخرالدين
آخر تعديل د. سميح فخرالدين يوم 09-30-2011 في 02:36 AM.