الراقي الوليد دويكات مساء يحمل لك السعادة والأمل ومواسم
الفرح وأهلا وسهلا بك وبحرفك الذي غاب عنا كثيرا ..
يسعدني أن أكون أول من يصافح هذا الجزء من سفر السفرجل ..
الذي جاء بإطار يجمع الحزن والحيرة .. ويفتح باب الذكريات
واسعا .. تساؤلات تراكمت على مساحات الوجد \ القلب
تنثال كالسلسبيل في حضن الجمال .. لذلك تستحق التثبيت
مع تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين
مودتي المخلصة
سفـــــانة