كيف ننســاه .. وقد سقينا وروده برذاذ الدمع وكل حجـر فيه محفـورة عليه ذكريات الطفولة وهل يهـدم معبد الوفـاء في مخيلتنا قد أشرقت شمس سطورك يا سيدي فأيقظت فينا الحنين للوطن لك باقات من الياسمين
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ ( المتنبي )