جميل داري الشاعر الكبير . رائعتك كنت أقرأها و كأنها قصيدتي ، و أتذكر بيتي و ما كان . و قد تحملني أن أكتب في الموضوع ذات تأثر . و لكن أدرك أنني لن أبلغ ما بلغته في قصيدتك فهي احدى اللوحات المدهشة . و لا يملك قارئها الا أن يفق أو يصمت قائلا : ما شاء الله .