عندما تغدو الكلمات آلة تصوير متنقلة والمعاني مشاهدا منتقاة ..
والألفاظ مشكاة نور لأحداث مكرورة .. تصبح القصيدة عنوانا متجددا
لمشاعر أغرقها الألم .. لكن حافظت على الأمل بالقوة والعزيمة والمثابرة ..
هنا كانت القدرة على نقل الصورة للمتلقي ،، الممزوجة بعاطفة
الصادقة .. متدفقة تجعل من الصورة أكثر واقعية بل تشعرنا
أننا في قلب الحدث ،، لن أسترسل أكثر في تعقيبي على القصة التي
الرائعة والمؤثرة التي عشناها من خلال ما قدمه لنا الشاعر الراقي
الوليد دويكات لأترك للجنة المجال للإبداء الرأي ..
فالدعوة الآن مفتوحة للجنة الكريمة :
- الشاعر الراقي عبد الناصر النادي
- الشاعر الراقي مدني بوحريس
- الشاعر الراقي محمد ذيب سليمان
مع تقديري واحترامي للجميع