كان مرورك هنا معطرا كالعادة أسلوبي و توجهي في الكتابة هكذا لمُواطن العالم مثيل أدبي، فلنحاول العثور عليه كل التقدير أستاذة ميرفت
لا تأكلي الشمس...فما في حوزتي سوى كلمات و وردة ...هي لك