اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان تركض لاهية بين الأزقة من حبات التراب إلى عرق العشب يلاحقها الهواء ..كمراهق يغازلها بعفوية و براءة فتضج برودة في جسد الأرض حين يلوح على وجهها الخجل فتركض باتجاه المدرسة صورة ولا أجمل تقديري الأديب الراقي شاكر سليمان شكراً لك ... لك محبتي و مودتي