دكتورنا وشاعرنا المثقف الكبير والفيلسوف العميق ..
تتداعب الأحرف والكلمات بين أناملك لتنقلنا عبر عوالم وأماكن وحالات متباعدة في الحيث والكم والكيف ..
وتفتق أذهاننا على أبواب عوالم راقية .. ومدهشة .. وهذه لعمري مهمة الشعر الملقاة على عاتقه هذه الأيام ..
وجميعها تعود لتلقي في أيقونة الجمال وموشور الكمال ..
لك الشكر أستاذي الكبيرالشاعر إبراهيم وأهلا بك نفخر بوجودك معنا ..
وأشكر كل من مر من هنا وأستاذي شاكر على تثبيت النص الجدير بكل حفاوة وتقدير ..
مودتي وعبير الخزامى ..
كريم